يقول مولانا العارف بالله تعالى احمد رضوان رضى الله عنه :-
إذا أراد الله بعبده خيراً قيض له حالاً يسوقه إلى عارف بالله، والحمد لله فإن العارفين به كثيرون في هذه الدنيا، فمتى اتصل العبد بأحد العارفين عرف حاله وما يحتاج إليه في سيره إلى الله وأعطاه الدواء الناجح لشفاء روحه وزوده بكل ما يحتاجه في طريق الله حتى يصل إلى ربه، وبذلك يتحقق له الفوز في الدنيا والآخرة ويكون نبراساً للهدى.
مذهبه الفقهي وطريقته الصوفية كان الشيخ أحمد رضوان رضوان الله عليه مالكي المذهب, لكنه درس كتب الأئمة الأربعة، وأفتى على المذاهب كلها، وكلمات...إقرأ المزيد
مذهبه الفقهي وطريقته الصوفية
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:31:00 م
التقييم: 5
عمله وزهده عمل رضوان الله عليه منذ صغره بالزراعة، مؤمناً أن التصوف الحقيقي بذل وعطاء وكد وتعب, ثم عمل بالتجارة, كان سعيه رضي الله عنه فيها ...إقرأ المزيد
عمله وزهده وطعامه رضى الله عنه
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:23:00 م
التقييم: 5
الشيخ وآل الشرقاوي ربطت المحبة في الله بين الأسرة الشرقاوية والأسرة الرضوانية منذ فترة طويلة، حيث كانت هناك علاقات ولقاءات بين الشيخ أبي ال...إقرأ المزيد
الشيخ وآل الشرقاوي
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:09:00 م
التقييم: 5
الشيخ وآل زعلوك آل زعلوك أسرة معروفة, ولها أصولها في محافظتي كفر الشيخ والغربية, ولها نسب يصل إلى موسى شقيق سيدي إبراهيم الدسوقي رضي الله ع...إقرأ المزيد
الشيخ وآل زعلوك
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:02:00 م
التقييم: 5
انتقال الشيخ إلى الرفيق الأعلى اشتد المرض على الشيخ، وظل لا يطعم طعاماً ولا يشرب دواءً, حتى إن الحاجة زينب دخلت عليه مرة لاعطائه الطعام، فس...إقرأ المزيد
انتقال الشيخ إلى الرفيق الأعلى
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
6:58:00 م
التقييم: 5
بسم الله الرحمن الرحيم قال الشيخ رضى الله عنه الجذب على ثلاثة أقسام : القسم الأول: قسم تصنُعي وصاحبه يتصنع الجذب، هروب...
صلى على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلاة تتجدد ألفاظها ولاتحصرها العبارات* صلاة تتنزه معانيها ولاتدركها الإشارات* لايحيط بها عد ولاحد في جميع الآنات* وسلم عليه سلاما مثل ذلك يارب الكائنات* صلاة تتلى في كتاب الحسن المسطور من شمائل سيد السادات* إذ هوالأصل في الجمال والسر في إيجاد كل المبدعات* الممدوح في عظيم الآيات* فاللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه واختم لنا بالحسنى عند الممات* واسقنا من حوضه وارونا من كوثره وأسكنا معه في فراديس الجنات
من النفحات الربانية
فعليك أيها الأخ أن تتوجه إلى الله بكليتك وتصلح آنية قلبك، وتجالس الصالحين بأدب لتتلقى عنهم، فإن من جالسهم بأدب رشحوا عليه من فيض الله، فأذاقوه لذة العبودية ولذة القُرب من فيض الله فإنهم يتصدقون من فيضه تعالى، وقد ربط الله البعض بالبعض، والكل بالكل، والمكمل بالكامل لتمام النفع وتحقيق الخير