يقول مولانا العارف بالله تعالى احمد رضوان رضى الله عنه :-
إذا أراد الله بعبده خيراً قيض له حالاً يسوقه إلى عارف بالله، والحمد لله فإن العارفين به كثيرون في هذه الدنيا، فمتى اتصل العبد بأحد العارفين عرف حاله وما يحتاج إليه في سيره إلى الله وأعطاه الدواء الناجح لشفاء روحه وزوده بكل ما يحتاجه في طريق الله حتى يصل إلى ربه، وبذلك يتحقق له الفوز في الدنيا والآخرة ويكون نبراساً للهدى.
الشيخ والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم صلواتــــه اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد صلاة تكون لك رضاءً وله جزاءً و...إقرأ المزيد
الشيخ والصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:47:00 م
التقييم: 5
الشيخ والدعوة إلى الله عاش مولانا الشيخ أحمد رضوان حياته داعية إلى الله تعالى بحاله ومقاله وأفعاله، وقد تربى على يديه عدد كبير من علماء الأ...إقرأ المزيد
الشيخ والدعوة إلى الله
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:43:00 م
التقييم: 5
الشيخ والقرآن الكريم نماذج من تفسيره وفهمه لكتاب الله تعالى عرف شيخنا رضي الله عنه لكتاب الله القرآن مكانته، وأحب تلاوته، وعاش مع منته، وا...إقرأ المزيد
الشيخ والقرآن الكريم
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:39:00 م
التقييم: 5
الشيخ والسنة النبوية كان رضي الله عنه سنة تتحرك بين الناس، يطبقها أولاً على نفسه وأهله، وهو يعرف لها قدرها امتثالاً لأمر الله تعالى ( فلا و...إقرأ المزيد
الشيخ والسنة النبوية
مراجعة بواسطة ناجح رسلان
في
7:36:00 م
التقييم: 5
بسم الله الرحمن الرحيم قال الشيخ رضى الله عنه الجذب على ثلاثة أقسام : القسم الأول: قسم تصنُعي وصاحبه يتصنع الجذب، هروب...
صلى على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد صلاة تتجدد ألفاظها ولاتحصرها العبارات* صلاة تتنزه معانيها ولاتدركها الإشارات* لايحيط بها عد ولاحد في جميع الآنات* وسلم عليه سلاما مثل ذلك يارب الكائنات* صلاة تتلى في كتاب الحسن المسطور من شمائل سيد السادات* إذ هوالأصل في الجمال والسر في إيجاد كل المبدعات* الممدوح في عظيم الآيات* فاللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه واختم لنا بالحسنى عند الممات* واسقنا من حوضه وارونا من كوثره وأسكنا معه في فراديس الجنات
من النفحات الربانية
فعليك أيها الأخ أن تتوجه إلى الله بكليتك وتصلح آنية قلبك، وتجالس الصالحين بأدب لتتلقى عنهم، فإن من جالسهم بأدب رشحوا عليه من فيض الله، فأذاقوه لذة العبودية ولذة القُرب من فيض الله فإنهم يتصدقون من فيضه تعالى، وقد ربط الله البعض بالبعض، والكل بالكل، والمكمل بالكامل لتمام النفع وتحقيق الخير